كان يصفها محمد الكثيري بالخبث الصحفي ويعتبرها علي الشدّي خدعة حرب ويؤكد آخرون انها من أهم متطلبات صناعة الإثارة والسبق الصحفي حتى وان جاءت على حساب الإعتبارات الأجتماعية او الأنسانية وقد ذكرها وأستخدمها المحاور عبدالله المديفر حينما سأل ضيفه عما قاله رئيس تحرير صحيفته بعدما خدعه زميل من
صحيفة منافسة كانا في تغظية صحافية وحذره من نشر صورة الوزير حاسر الرأس وهو يخضع لحلاقة من شاب سعودي تشجيعاً للعمل وأوحى له ان نشر الصورة غير مناسب فصدقه ونشر الخبر بلا صورة بينما الذي نهاه ضمّن الصورة بالخبر ونشرها على الصفحة الأولى وحققت إثارة واسعة حينذاك وحينما عاتبه قائلا: كيف تنصحني بعدم نشر الصورة ثم تنشرها رد عليه ضاحكا: الحرب خدعة!
مقالات صحفية قصيرة