في عام 2020م تم تعليق اقامة الصلوات بما فيها صلاة العيد بسبب وباء كورونا فكتبت هذا المقال الأجتماعي القصير :
والعيد يقبل علينا بخطى عاجلة ووجه مستبشر ، يقف على الأبواب ويطرق ثم يبادر بالتهنئة : كل عام وأنتم بخير فيرجع الصدى ويدخل يبحث في أماكن الاجتماع فلا يجد احد ؟ لم يتوقف بل دفعته مشاعر الفرح ان يجرب تطبيقات التقنية ويكتشف آفاقها وينقل رسالته ويعيش اجواء اللقاء المرئي بين أشخاص بعيدين فرقتهم المسافات وهم اقرب قلوباً إلى بعض من شاشة الجوال إلى أيديهم .